أفضل طريقة لنقل الملفات بين حاسوبك وهاتفك بدون برامج أو كابلات

وجزيتم بالمثل أخي الحبيب
بالنسبة للـ IP طبعا كلامك صحيح من المهم أن لا يعرفه أحد
لكن أى تطبيق يستخدم على جهازك يعرف الـ IP الخاص بك ليس هذا فقط
هذا فقط يعرضه لكي تستخدمه فلا يوجد قلق من الأمر ان شاء الله
كذلك الإتصال يجب ان يكون من نفس الشبكة وأكيد انت لا تشارك شبكتك مع احد لا تعرفه
وبشكل عام هذه الخاصة مدعومة في اغلب الهواتف بدون التطبيق أنا استخدمت التطبيق لأنه لن استطيع معرفة كل هاتف وكيف يعمل تطبيق الملفات فيه واعدادته
وشكراً يا غالي على مرورك الكريم , تحياتي لك

على رأسي أخي الحبيب , تسلم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أولا أود ان أنبه أنني لست بعالم شرعي فالأولى دائماً الذهاب لأهل العلم فهم المختصين بالأمر
ثانياً ردي هذا سيكون بقدر ما لدي بعلم من المسألة فقط وردي مباشرة لصاحب السؤال وليس لك كناقل أنا أفهم انك فقط ناقل وردي مباشرة له حتى لا تفهم من الصيغة انني اوجه الكلام لك.
بالنسبة للذنب ان كان فعله من سرقة كان قبل البلوغ فلا اثم عليه لقول النبى صلى الله عليه وسلم
(رُفع القلمُ عن ثلاثةٍ- وذكر منهم- الصغيرَ حتى يبلغَ.)
والبلوغ يكون بما هو معروف شرعاً من الإحتلام أو انبات شعر العانة أو غالباً يكون بعد سن الخامسة عشر ان لم يظهر اى علامات فهنا ليس عليه اثم
بعد البلوغ عليه اثم , وعليه ان يتوب الى الله من الفعل , لكن في الحالتين سواء كان بعد البلوغ أو قبله يجب رد المال لأن هذا حق للناس
عليه رد المال للمعلم حتى لو كان هذا المعلم لم يتقن عمله هذا يحاسبه الله عليه اما فهو ما يزال المال من حقه , افعاله يحاسب هو عليها فيرد المال للمعلمين أو يستسمحهم وان كانوا ماتوا يرده للورثة لكن لا ينفع استسماح الورثة وان تعذر في الوصول لهم بكل الطرق هذا الجزء لا أعلم ما يجب فعله فيه بعض العلماء قالوا يخرج كصدقة بإسمهم لكن الأولى سؤال عالم في هذا الجزء
مسألة شراء المنتج الرقمي العبرة ليست بهل المنتج أعجبك أو لم يعجبك العبرة أنك تسلمت المنتج
طالما تسلمت المنتج وجب عليك اعطاءه قيمته مسألة تعبه من عدمها لا تعني شئ فهو ان لم يتعب في بيع المنتج لك هو تعب لكي يصنع المنتج أصلاً لكي يبيعه بعد ذلك بدون تعب هو عمل ايام وربما شهور ليصنع منتج ليباع عدم تعبه في مرحلة التسليم لا يعني انه لم يتعب في مرحلة الإنشاء وحتى لو لم يتعب في اى مرحلة هو اتفق على قيمة يجب دفعها , بغض النظر عن استخدامك للمنتج او لا تعبه فيه او لا هذا اتفاق والمسلمون عند شروطهم
مسألة أنه مسامح ,ان كان قد قال صراحة لك انه مسامح في المال فهنا لا شئ عليك صاحب الحق قد سامح وانتهت المسألة
وانت فقط عليك التوبة , واعلم ان الله عز وجل رحمته واسعه لا يجب ان تيأس من رحمة الله أبداً
لكن ما يزال حقوق العباد يجب ردها والمحاولة بكل الطرق
غفر الله لنا ولك وهدانا واياك الى ما يحب ويرضى

جزاك الله بالمثل أستاذ علي وشاكر لك دعمك المستمر